من طرف يدافع توتنهام عن لقبه بطلاً لمسابقة كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة اليوم الأحد على ملعب ويمبلي الشهير في لندن في مواجهة مانشستر يونايتد.
وكان توتنهام أحرز اللقب الموسم الماضي بفوزه على تشلسي 2-1 بعد التمديد ما سمح له بالمشاركة في مسابقة كأس الاتحاد الأوروبي التي خرج منها الخميس الماضي على يد شاختار دونتسك الأوكراني.
وتتشابه ظروف توتنهام حالياً مع الموسم الماضي لأنه في المرتين كان يحتل مركزاً متأخراً عند بلوغه نهائي هذه المشابقة، وللمفارقة أيضاً فإنه يخوض النهائي هذه المرة بقيادة مدربد جديد هو هاري ريدناب الذي حل مكان خواندي راموس أواخر العام الماضي. وكان راموس نجح أيضاً في قيادة توتنهام إلى إحراز اللقب بعد أن حل في منتصف الموسم مكان الهولندي مارتن يول.
وأراح ريدناب الذي يعطي الأولوية لإنقاذ فريقه من الهبوط إلى الدرجة الأولى معظم لاعبيه الأساسيين في أياب دور ال16 من مسابقة كأس الاتحاد الخميس الماضي مدخراً جهودهم للنهائي ضد مانشستر يونايتد.
وسيكون على ريدناب الاختيار بين إشراك المهاجم الروسي رومان بافليوتشنكو المنتقل إليه مطلع الموسم الحالي قادماً من سبارتاك موسكو والذي سجل في كل مباراة في هذه المسابقة وبين دارن بنت ليلعب إلى جانب قائد الفريق روبي كين العائد إلى فريقه بعد فشله في تجربته مع ليفربول.
ويحوم الشك حو لمشاركة لاعب الوسط جيمي أوهارا والمدافع الصلب ليدلي كينغ.
ونجح رديناب في تحقيق نتائج مميزة ضد مانشستر في السنوات الأخيرة إذ أخرجه من مسابقة الكأس مع وست هام قبل خمس سنوات، ثم كرر الإنجاز الموسم الماضي على رأس الجهاز الفني لبورتسموث في ربع النهائي قبل أن يقوده إلى إحراز اللقب.
في المقابل، سيمنح السير اليكس فيرغوسون الفرصة لبعض لاعبيه الصاعدين في المباراة النهائية لأنهم ساهموا بدرجة كبيرة في وصول الفريق إلى المباراة النهائية وأكد مشاركة المهاجم داني ويلبيك ولاعب الوسط دارون غيبسون بالإضافة إلى قلب الدفاع المتألق جوني إيفانز.
وربما أشرك فيرغوسون المهاجم واين روني العائد من إصابة أبعدته نحو شهر عن الملاعب والذي يحتاج إلى خوض بعض المباريات ليستعيد كامل لياقته البدنية.
والتقى الفريقان مرتين هذا الموسم ذهاباً في الدوري على ملعب "وايت هارت لاين" في لندن وتعادلا صفر-صفر، ثم اخرج مانشستر يونايتد منافسه من الدور الرابع لمسابقة الكأس بفوزه عليه 2-1
وكان توتنهام أحرز اللقب الموسم الماضي بفوزه على تشلسي 2-1 بعد التمديد ما سمح له بالمشاركة في مسابقة كأس الاتحاد الأوروبي التي خرج منها الخميس الماضي على يد شاختار دونتسك الأوكراني.
وتتشابه ظروف توتنهام حالياً مع الموسم الماضي لأنه في المرتين كان يحتل مركزاً متأخراً عند بلوغه نهائي هذه المشابقة، وللمفارقة أيضاً فإنه يخوض النهائي هذه المرة بقيادة مدربد جديد هو هاري ريدناب الذي حل مكان خواندي راموس أواخر العام الماضي. وكان راموس نجح أيضاً في قيادة توتنهام إلى إحراز اللقب بعد أن حل في منتصف الموسم مكان الهولندي مارتن يول.
وأراح ريدناب الذي يعطي الأولوية لإنقاذ فريقه من الهبوط إلى الدرجة الأولى معظم لاعبيه الأساسيين في أياب دور ال16 من مسابقة كأس الاتحاد الخميس الماضي مدخراً جهودهم للنهائي ضد مانشستر يونايتد.
وسيكون على ريدناب الاختيار بين إشراك المهاجم الروسي رومان بافليوتشنكو المنتقل إليه مطلع الموسم الحالي قادماً من سبارتاك موسكو والذي سجل في كل مباراة في هذه المسابقة وبين دارن بنت ليلعب إلى جانب قائد الفريق روبي كين العائد إلى فريقه بعد فشله في تجربته مع ليفربول.
ويحوم الشك حو لمشاركة لاعب الوسط جيمي أوهارا والمدافع الصلب ليدلي كينغ.
ونجح رديناب في تحقيق نتائج مميزة ضد مانشستر في السنوات الأخيرة إذ أخرجه من مسابقة الكأس مع وست هام قبل خمس سنوات، ثم كرر الإنجاز الموسم الماضي على رأس الجهاز الفني لبورتسموث في ربع النهائي قبل أن يقوده إلى إحراز اللقب.
في المقابل، سيمنح السير اليكس فيرغوسون الفرصة لبعض لاعبيه الصاعدين في المباراة النهائية لأنهم ساهموا بدرجة كبيرة في وصول الفريق إلى المباراة النهائية وأكد مشاركة المهاجم داني ويلبيك ولاعب الوسط دارون غيبسون بالإضافة إلى قلب الدفاع المتألق جوني إيفانز.
وربما أشرك فيرغوسون المهاجم واين روني العائد من إصابة أبعدته نحو شهر عن الملاعب والذي يحتاج إلى خوض بعض المباريات ليستعيد كامل لياقته البدنية.
والتقى الفريقان مرتين هذا الموسم ذهاباً في الدوري على ملعب "وايت هارت لاين" في لندن وتعادلا صفر-صفر، ثم اخرج مانشستر يونايتد منافسه من الدور الرابع لمسابقة الكأس بفوزه عليه 2-1
